نفى مصدر مطلع نفيا قاطعا، الروايات والاخبار التي، تداولتها بعض الصفحات المحلية على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، مفادها ان السائق، الذي تسبب في حادثة سير مميتة بمركز جماعة اولوز، والتي راح ضحيتها شاب في مقتبل العمر كان يمتطي دراجة نارية، كان في حالة سكر طافح وبرفقته ثلاث شابات لاذ بالفرار إلى وجهة غير معلومة.
واضاف ذات المصدر، ان مرتكب الحادثة المميتة لم يكن سواء عنصر ينتمي لجهاز الدرك الملكي، كان رفقة صديق له على متن سيارة خفيفة، حيث قام بإبلاغ رئيس مركز الدرك الملكي بأولوز عن الحادث فور إصطدامه بصاحب دراجة هوائية بحي اورير، والذي الذي قام بدوره بالمتعين.