يخضع جزء هام من المؤسسة الفندقية الشهيرة اطلس أسني بمراكش، للهدم بشكل كلي وبناء فندق جديد بمعايير دولية، فيما سيخضع جزء آخر في المؤسسة الفندقية المذكورة لعملية ترميم واسعة، يتم معها الاحتفاظ نسبيا بشكل الواجهة الحالية، مع اضفاء تحسينات جديدة تتناسب مع وضع الفندق الجديد.
ويعتبر فندق اطلس اسني، من اشهر وأقدم الفنادق المصنفة بمدينة مراكش، كما ارتبط اسمه بحدث بارز يتجلى في كونه شهد اول عملية ارهابية استهدفت المغرب، وكانت وراء اغلاق الحدود بين المغرب والجزائر وتوتر العلاقات بين البلدين، بعد تورط جزائريين في ارتكاب العملية الارهابية.