وضع طفل يبلغ من العمر حوالي 14 سنة حدا لحياته شنقا يوم امس الأربعاء 02 نونبر الجاري، في احد الدواوير التابعة للجماعة الترابية والقاضي في إقليم تارودانت، وفق ما أوردته مصادر محلية متطابقة.
وقالت مصادر “تارودانت بريس” إن الضحية أنهى حياته في ظروف غامضة ولأسباب لا تزال موضوع بحث من قبل عناصر الضابطة القضائية للدرك الملكي.
وبتعليمات من النيابة العامة المختصة، جرى توجيه جثمان المفارق للحياة إلى مستودع الأموات، قصد إخضاعه للتشريح الطبي من اجل الكشف عن ظروف وملابسات الواقعة وتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة.