يبدو أن أحد رؤساء الجماعات الترابية الذي يقدم نفسه أنه إطار بمجلس إقليم تارودانت، أصبح حديث الجميع بعدما تجاوز حدود إختصاصاته وأضحى يحشر أنفه في كل كبيرة وصغيرة، بل يلعب دور الدركي، لدرجة أنه يقف في بعض الأحيان أمام باب مكتب الرئيس ويختار بعناية من يدخل لمكتبه، الغريب أن هذا الشخص لم يظهر له أثر في عهد الراحل بالكرموس ولا في عهد محمد العرابي، كما أصبح مثل الظل للرئيس الحالي ويرافقه في تنقلاته والأنشطة التي يحضرها، حتى عندما يغادر لتدخين السيجارة في فضاء ما..يبدو أن أحد رؤساء الجماعات الترابية التابعة لقطب اولاد برحيل، الذي يقدم نفسه أنه إطار بمجلس إقليم تارودانت، أصبح حديث الجميع بعدما تجاوز حدود إختصاصاته وأضحى يحشر أنفه في كل كبيرة وصغيرة، بل يلعب دور الدركي، لدرجة أنه يقف في بعض الأحيان أمام باب مكتب الرئيس ويختار بعناية من يدخل لمكتبه، الغريب أن هذا الشخص لم يظهر له أثر في عهد الرئيسين السابقين الراحل البامي احمد بالكرموس والإستقلالي محمد العرابي، كما أصبح مثل الظل للرئيس الحالي ويرافقه في تنقلاته والأنشطة التي يحضرها، حتى عندما يغادر لتدخين السيجارة في فضاء ما..