يعاني سكان دوار إغير نتركانت بجماعة أزغار نيرس، ضُعفا كبيرا على مستوى التغطية وغياب لشبكة الانترنيت، مما يؤدي إلى حرمانهم من التواصل مع العالم الخارجي وفك العزلة عنهم.
و تعيش ساكنة الدوار المذكور، في عزلة شبة تامة عن تطورات عالمهم الخارجي، مع العلم أن الحياة اليومية وقضاء عدد من الأغراض والولوج إلى عدد من الخدمات الأساسية، هي أمورٌ أصبحت تعتمد، بشكل محوري، على وسائل الاتصال والتواصل.