طالب البروفيسور الابراهيمي، عضو اللجنة العلمية الوطنية والتقنية لكوفيد19، خلال تدوينة له على مواقع التواصل الإجتماعي، من السلطات اتخاذ قرارات رمزية حتى يطمأن الداخل والخارج من أن المغرب تجاوز حالة اللايقين، وذلك بفتح المساجد لصلاة لتراويح في شهر رمضان القادم، بعد أن قامت في وقت سابق بفتح التجمعات في جميع الأماكن المغلقة والتخلي عن إلزامية الكمامات بها.
كما قدم الابراهيمي توصية بفتح الملاعب للجمهور، متسائلا: ما دام أن السلطات تسمح بجميع أنواع التجمعات الخارجية فلماذا لا نفتح ملاعبنا للجمهور بشروط صحية واضحة؟، واضعا ثقته في فصائل “الإلترات” في أنها ستلتقط الإشارة و ستساهم في تأطير الجماهير، باعتبار أن الرياضة متنفس للتخفيف من الضغط الرهيب الذي نعيشه هذه الأيام.