تحولت حديقة إبراهيم الروداني المتنفس والفضاء الأكثر متعة لسكان وزوار مدينة تارودانت، من منطقة خضراء إلى مطرح للأزبال.
وتسبب غياب العمال المكلفين بنظافة المساحات الخضراء في انتشار الازبال امام مرٱى السكان المحليين والزوار.
وعبر عدد من سكان المدينة عن امتعاضهم من انتشار الأزبال في حديقة ابراهيم الروداني في وقت يعجز المسؤولين عن الحد منها مشددين على أنها أصبحت نقطة سوداء تشوه وتخدش صورة المدينة.