أثارت تسريبات ومعطيات متداولة في أوساط الرأي العام المحلي جدلًا واسعًا، بعد الإشارة إلى وجود شبهات “بيع وشراء” في مباريات التوظيف التي ستنظمها إحدى المؤسسات المنتخبة بالإقليم.
ووفقًا لمصادر متطابقة، فإن عدداً من المرشحين عبّروا عن استيائهم مما وصفوه بـ”غياب تكافؤ الفرص” و”توجيه النتائج مسبقًا”، مشيرين إلى وجود وساطات ومحسوبيات قد تؤثر على سير العملية.
وتأتي هذه الاتهامات لتعيد إلى الواجهة مطلب إصلاح منظومة التوظيف في الجماعات الترابية والمؤسسات المنتخبة، وتحصينها من كل أشكال الزبونية والفساد.