أكدت مصادر إعلامية، أن استماع الفرقة الوطنية لمحمد ساجد (76 سنة)، لايعرف موضوع الاستماع ولا صفة المستمع إليه، هل يتعلق الأمر بصفة محمد ساجد التمثيلية، بعد أن كان عمدة للعاصمة الاقتصادية خلال ولايتين متتاليتين بين سنتي 2003 و 2015؟ أم أن الأمر يتعلق بولايته على رأس حزب الاتحاد الدستوري، حيث انتخب سنة 2015، قبل أن يتولى محمد جودار رئاسة الحزب..
ورجحت ذات المصادر، أن يكون التحقيق على خلفية إدارته لملفات مدينة الدار البيضاء، حيث أن جلسة اليوم الأربعاء هي لتوضيح بعض النقط، التي تم إدراجها سابقا في تقرير للمجلس الاعلى للحسابات لسنة 2013، وتم توضيحها، ولها علاقة بالشركة المفوض لها بتدبير المجازر اللحوم بالدار البيضاء.