يشتكي العديد من المواطنين والاسر بمدينة تارودانت من ظاهرة التفاوت في الأسعار بين محل الى اخر، لا سيما تلك التي تبيع المواد الغذائية، حيث تتراوح في بعض الاحيان بين 50 سنتيم الى درهم واحد، الشيء الذي خلف نوع من الشكوك ويرجح فرضية التلاعب في الاسعار.
هذا وقد عبر “ب أ” بصفته مواطن وحقوقي عن استنكاره و احتجاجه على الزيادات في المواد الغدئية التي يلجأ إليها بعض التجار الصغار دون وجه حق.
وأضاف ذات المتحدث قائلا: نجد اختلافا في نفس المواد من تاجر لاخر إذ انهم يستغلون الظرفية الحالية للزيادة في جل المواد ومن هنا نهيب بجميع المتدخلين من اجل رفع الحيف و الضرر، الذي يلحق بالمواطنين.