في إطار الرأي والرأي الآخر وحق الرد الذي يكفله قانون الصحافة و النشر، وبعد استقصاء الأخبار من مصادرها، حول خلفيات الاتهامات الموجهة للشخص الذي أقدم على حرث بقعة أرضية كان يستعملها أبناء المنطقة كملعب لممارسة كرة القدم بدوار أيت الطالب بجماعة تمالوكت بإقليم تارودانت.
هذا وبعد اطلاعنا على كافة الوثائق، اتبتث أن المعني بالأمر يتوفر على ما يفيد والدلائل القاطعة بأن البقعة الأرضية المذكورة في ملكيته، كما أن قضية الجشع والطمع والترامي عليها مجرد كلام مجانب للحقيقة والصواب.
من جهة أخرى وفي نفس السياق، أكد مصدر مقرب من المعني بالأمر، أن السبب وراء استهدافه، له علاقة بحسابات سياسية، قبل أن يختتم قائلا “مادير خير ما يطرا باس” في إشارة منه أن البقعة الأرضية المذكورة، يضعها رهن إشارة المجلس الجماعي لتنظيم دوريات لكرة القدم كل سنة.